-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية » » إعمال المصدر
إعمال المصدر
الخميس، 27 ديسمبر 2012
https://www.facebook.com/groups/498590256839675/?bookmark_t=group .
عقابك المذنب راع له
إطاعتك الرئيس فضيلة
تحسن بك مكافأة كل محسن
نحن في انتظار أنباء البريد .
واجب علينا تشجيع كل مجتهد
3- عمك حسن التهذيب أبناءه .
العاقل شديد الحب وطنه
أخوك كثير الإتقان عمله .
البحث :
يشمل كل مثال من الأمثلة المتقدمة على مصدر ، ولو أنك حاولت أن تضع مكان هذا المصدر " أن والفعل " أو " ما والفعل " لوجدت ذلك مستطاعاً ، فإنه يصح في المثال الأول مثلاً أن تقول " يسرني أن شكرت المنعم " إن أردت المضي ، أو " يسرني أن تشكر المنعم " أنم أردت
الاستقبال، أو يسرني ما تشكر المنعم " إن أردت الحال .
انظر إلى هذه المصادر من حيث عملها ، تجد كلاً منها عاملاً عمل فعله ، سواء أكان مضافاً كما في أمثلة الطائفة الأولى [1]. أم منوناً كما في أمثلة الطائفة الثانية ، أم محلى بأل كما في أمثلة الطائفة الأخيرة ، غير أن إعمال المضاف أكثر من إعمال المنون ، وإعمال المنون أكثر من إعمال المحلي بالألف واللام .
وهذا أحد موضعين يعمل فيهما المصدر عمل فعله ، ثانيهما أن ينوب مناب الفعل ، نحو تركاً الإهمال ، وإطعاماً الفقراء . ولو أنك تتبعت جميع المصادر العاملة عمل الفعل تجد لهذين الموضعين ثالثاً ، فلا عمل للمصدر المؤكد نحو " ضربت ضرباً الخادم " ، ولا المصدر المبين للعدد نحو " زرت زيارتين المريض [2] " ، ولا المصدر الدال على التشبيه نحو للسيارة صوت صوت الرعد ، فإن كلاً من هذه المصادر الثلاثة لا يصح تقديره بأن والفعل أو ما والفعل وليس نائباً عن فعله ، فإن أتى بعد واحد من هذه المصادر معمول كان العامل فيه الفعل لا المصدر .
القواعد :
(109) يعمل المصدر عمل فعله سواء أكان محلى بأل ، أم مضافاً ، أم مجرداً من أل والإضافة .
(110) يشترط في عمل المصدر أن يصلح تقديره بأل والفعل ، أو ما والفعل ، أو أن يكون نائباً عن فعله .
تمرين (1)
بين المصادر العاملة وغير العاملة فيما يأتي ، مع بيان السبب وضبط معمول المصدر في كل مثال :
(1) لولا خوف بأسك لعصيناك (2) سرني إنصافك الضعفاء
(2) ساءني ضربك الخادم (8) الفلاح قليل الإهمال واجبه
(3) أهمل العامل إهمالاً عمله (9) الحوذى كثير الرحمة جواده
(4) لك فصاحة فصاحة سبحان (10) إغاثة المللهوف
(5) أسعفت إسعافين الجريح (11) أقلت إقالة العاثر
(6) إنقاذاً الغريق (12) آلمنى نهرك السائل
تمرين (2)
ميز المصادر المضافة إلى الفاعل من المصادر المضافة إلى المفعول به فيما يلي :
(1) ما أبدع إنشاء الرسائل صديقك .
(2) إنشادك الأشعار الجميل .
(3) ما أسرع تصديق الأخبار أخوك .
(4) حبك الأوطان من الإيمان .
(5) من سوء التربية عصيان الآباء بنوهم .
(6) يفرح الإنسان لقرب الصديق وبعد العدو .
(7) انغماس المرء في الترف يضره .
(8) حسنت حال المريض بعد شرب الدواء .
تمرين ( 3 )
ضع بدل كل مصدر مضاف من المصادر الآتية مرة أن والفعل ، ومرة ما والفعل ، واذكر الفرق بين التعبيرين في المعنى :
(1) ساءنى عصيان الجنود قوادهم (5) ما أحسن تصريفك الأمور .
(2) صنعك المعروف شرف لك (6) صحبتك الجهال تعب .
(3) قناعة الإنسان غني (7) عجبت من ركوبك الأهوال
(4) سرني اجتنابك أسباب الشر (8) أسفت لهجر الصديق صديقه
تمرين ( 4 )
ضع مصدراً موضع أن والفعل ، أو ما والفعل ، في الأمثلة الآتية ، وبين معمول كل مصدر :
(1) يسرني أن تنقذ الغريق (4) أن تنصر المظلوم مروءة
(2) ساءنى أن فقدت الكتاب (5) أكبرتك لأن قلت الحق
(3) يعجبني ما تفعل الخير (6) أثنيت عليك لما تواسي الفقراء
تمرين ( 5 )
أنب عن الفعل في جملة من الجمل الآتية مصدراً ، ثم بين معمول المصدر في كل مثال :
(1) أكرم الخادم (6) اسننهض الهمم
(2) اسق الزرع (7) استشر العقلاء
(3) أسعف المريض (8) احترم الكبار
(4) أطفئ النار (9) افتح الأبواب
(5) أوقد المصباح (10) أنصف الناس
تمرين ( 6 )
(1) كون ثلاث جمل في كل منها مصدر عامل عمل فعله ، بحيث يكون مضافاً في الأولى ، ومحلًّى بأل في الثانية ، ومجرداً من أل والإضافة في الأخيرة
(2) كون ست جمل تشتمل كل منها على مصدر عامل عمل فعله ، بحيث يكون المصدر في الثلاث الأولى نائباً عن الفعل ، وفي الثلاث الثانية مقدراً بأن والفعل أو ما والفعل .
(3) كون ثلاث جمل المبتدأ في كل منها مصدر مضاف إلى فاعله والخبر محذوف وجوباً .
تمرين ( 7 )
اشرح البيت الآتي ، وهات الماضي والمضارع للمصادر التي احتوى عليها ، ثم أعربه .
ما أرى الفضل والتكرم إلا كفك النفس عن طلاب الفضول .
الأكثر أن يضاف المصدر إلى فاعله ثم يأتي المفعول بعد ذلك منصوباً كما في أمثلة الطائفة الأولى ، وقد يضاف المصدر إلى مفعوله ويأتي الفاعل بعد ذلك مرفوعاً نحو أعجبني إكرام الضيف مضيفه ، وذلك قليل .
[2] أما المصدر المبين للنوع فيعمل نحو أكرمتك إكرام أخيك عليا .
عقابك المذنب راع له
إطاعتك الرئيس فضيلة
تحسن بك مكافأة كل محسن
نحن في انتظار أنباء البريد .
واجب علينا تشجيع كل مجتهد
3- عمك حسن التهذيب أبناءه .
العاقل شديد الحب وطنه
أخوك كثير الإتقان عمله .
البحث :
يشمل كل مثال من الأمثلة المتقدمة على مصدر ، ولو أنك حاولت أن تضع مكان هذا المصدر " أن والفعل " أو " ما والفعل " لوجدت ذلك مستطاعاً ، فإنه يصح في المثال الأول مثلاً أن تقول " يسرني أن شكرت المنعم " إن أردت المضي ، أو " يسرني أن تشكر المنعم " أنم أردت
الاستقبال، أو يسرني ما تشكر المنعم " إن أردت الحال .
انظر إلى هذه المصادر من حيث عملها ، تجد كلاً منها عاملاً عمل فعله ، سواء أكان مضافاً كما في أمثلة الطائفة الأولى [1]. أم منوناً كما في أمثلة الطائفة الثانية ، أم محلى بأل كما في أمثلة الطائفة الأخيرة ، غير أن إعمال المضاف أكثر من إعمال المنون ، وإعمال المنون أكثر من إعمال المحلي بالألف واللام .
وهذا أحد موضعين يعمل فيهما المصدر عمل فعله ، ثانيهما أن ينوب مناب الفعل ، نحو تركاً الإهمال ، وإطعاماً الفقراء . ولو أنك تتبعت جميع المصادر العاملة عمل الفعل تجد لهذين الموضعين ثالثاً ، فلا عمل للمصدر المؤكد نحو " ضربت ضرباً الخادم " ، ولا المصدر المبين للعدد نحو " زرت زيارتين المريض [2] " ، ولا المصدر الدال على التشبيه نحو للسيارة صوت صوت الرعد ، فإن كلاً من هذه المصادر الثلاثة لا يصح تقديره بأن والفعل أو ما والفعل وليس نائباً عن فعله ، فإن أتى بعد واحد من هذه المصادر معمول كان العامل فيه الفعل لا المصدر .
القواعد :
(109) يعمل المصدر عمل فعله سواء أكان محلى بأل ، أم مضافاً ، أم مجرداً من أل والإضافة .
(110) يشترط في عمل المصدر أن يصلح تقديره بأل والفعل ، أو ما والفعل ، أو أن يكون نائباً عن فعله .
تمرين (1)
بين المصادر العاملة وغير العاملة فيما يأتي ، مع بيان السبب وضبط معمول المصدر في كل مثال :
(1) لولا خوف بأسك لعصيناك (2) سرني إنصافك الضعفاء
(2) ساءني ضربك الخادم (8) الفلاح قليل الإهمال واجبه
(3) أهمل العامل إهمالاً عمله (9) الحوذى كثير الرحمة جواده
(4) لك فصاحة فصاحة سبحان (10) إغاثة المللهوف
(5) أسعفت إسعافين الجريح (11) أقلت إقالة العاثر
(6) إنقاذاً الغريق (12) آلمنى نهرك السائل
تمرين (2)
ميز المصادر المضافة إلى الفاعل من المصادر المضافة إلى المفعول به فيما يلي :
(1) ما أبدع إنشاء الرسائل صديقك .
(2) إنشادك الأشعار الجميل .
(3) ما أسرع تصديق الأخبار أخوك .
(4) حبك الأوطان من الإيمان .
(5) من سوء التربية عصيان الآباء بنوهم .
(6) يفرح الإنسان لقرب الصديق وبعد العدو .
(7) انغماس المرء في الترف يضره .
(8) حسنت حال المريض بعد شرب الدواء .
تمرين ( 3 )
ضع بدل كل مصدر مضاف من المصادر الآتية مرة أن والفعل ، ومرة ما والفعل ، واذكر الفرق بين التعبيرين في المعنى :
(1) ساءنى عصيان الجنود قوادهم (5) ما أحسن تصريفك الأمور .
(2) صنعك المعروف شرف لك (6) صحبتك الجهال تعب .
(3) قناعة الإنسان غني (7) عجبت من ركوبك الأهوال
(4) سرني اجتنابك أسباب الشر (8) أسفت لهجر الصديق صديقه
تمرين ( 4 )
ضع مصدراً موضع أن والفعل ، أو ما والفعل ، في الأمثلة الآتية ، وبين معمول كل مصدر :
(1) يسرني أن تنقذ الغريق (4) أن تنصر المظلوم مروءة
(2) ساءنى أن فقدت الكتاب (5) أكبرتك لأن قلت الحق
(3) يعجبني ما تفعل الخير (6) أثنيت عليك لما تواسي الفقراء
تمرين ( 5 )
أنب عن الفعل في جملة من الجمل الآتية مصدراً ، ثم بين معمول المصدر في كل مثال :
(1) أكرم الخادم (6) اسننهض الهمم
(2) اسق الزرع (7) استشر العقلاء
(3) أسعف المريض (8) احترم الكبار
(4) أطفئ النار (9) افتح الأبواب
(5) أوقد المصباح (10) أنصف الناس
تمرين ( 6 )
(1) كون ثلاث جمل في كل منها مصدر عامل عمل فعله ، بحيث يكون مضافاً في الأولى ، ومحلًّى بأل في الثانية ، ومجرداً من أل والإضافة في الأخيرة
(2) كون ست جمل تشتمل كل منها على مصدر عامل عمل فعله ، بحيث يكون المصدر في الثلاث الأولى نائباً عن الفعل ، وفي الثلاث الثانية مقدراً بأن والفعل أو ما والفعل .
(3) كون ثلاث جمل المبتدأ في كل منها مصدر مضاف إلى فاعله والخبر محذوف وجوباً .
تمرين ( 7 )
اشرح البيت الآتي ، وهات الماضي والمضارع للمصادر التي احتوى عليها ، ثم أعربه .
ما أرى الفضل والتكرم إلا كفك النفس عن طلاب الفضول .
الأكثر أن يضاف المصدر إلى فاعله ثم يأتي المفعول بعد ذلك منصوباً كما في أمثلة الطائفة الأولى ، وقد يضاف المصدر إلى مفعوله ويأتي الفاعل بعد ذلك مرفوعاً نحو أعجبني إكرام الضيف مضيفه ، وذلك قليل .
[2] أما المصدر المبين للنوع فيعمل نحو أكرمتك إكرام أخيك عليا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق